زايد الشحي للمحاماة والاستشارات القانونية وكاتب العدل الخاص ملتزمون التزامًا صارمًا بمبدأ “عدم إنكار العدالة لأي شخص” ومبدأ “عدم منع أو تأخير العدالة”. منذ بداية تأسيسها ، لكل شخص حقوقه القانونية التي يجب الوفاء بها واحترامها خاصة أولئك الذين لا يجدون الوسائل أو الموارد المالية الكافية لتحمل أعباء أتعاب المحاماة للدفاع عن حقوقهم.
نحن في مكتب زايد الشحي للمحاماة والاستشارات القانونية نؤمن بأن العدالة تنقسم بين اثنين ، القاضي والمحامي ، وهي بلا شك مسؤولية كبيرة، ومن يقرع بابها كمحاماة هو مجرد طالب لخدمة خاصة للغاية. ، أحيانًا يكون موضوعه إما مطالبة بحق سُرق أو تم إساءة استخدامه أو منع المخاطر التي تحيط به ، وأحيانًا يكون هدفه درء خطر وشيك على الشخص أو المال أو الحرية التي يتمتع بها. يؤمن مكتب زايد الشحي للمحاماة والاستشارات القانونية أن الدفاع عن الحق وتحقيق العدالة و دعم المظلومين من أروع القيم الإنسانية عبر تاريخ البشرية كله ، وهي رسالة الأنبياء في جميع الأوقات.
إيماناً من مؤسسة زايد الشحي للمحاماة والإستشارات القانونة بأن العدالة وُزعت بين إثنين ، القاضي والمحامي ، وهي مسؤولية لا ريب جسيمة ، وأن من يطرق بابها كمؤسسة قانونية إنما هو طالب لخدمة شديدة الخصوصية ، تارة يكون موضوعها إما إقتضاء حق مسلوب أو معتدى عليه أو دفع ما أحاط به من مخاطر ، وتارة يكون موضوعها دفع خطر محدق بالنفس أو المال أو الحرية ، وإيماناً منها بأنه لعل الدفاع عن الحق والإنتصاف للعدالة ونصرة المظلوم هى أروع القيم الإنسانية على مر التاريخ الإنسانى كله وأنه رسالة الأنبياء فى كل الأزمان ، فما جاء نبى إلا نصرة للحق وإنتصافاً للعدالة وتحقيقاً للمساواة والحريات ، وكذلك إيماناً منها بأن المحامي هو سفير صاحب الحق إلى القضاء ، فإن أحسن العرض حقق القناعة ، فإن أحسن العرض وحقق القناعة ضمن الحكم ، وأن المحاماة بإعتبارها وسيلة العرض والإقناع والوصول إلى الحق المتنازع فيه فبالتأكيد هي فن يحتاج إلى قدر لا يمكن إغفاله من الموهبة ، ولا يظهر هذا الفن ولا يُنتج ما لم يتأيد بالصقل العلمى ، فالمحاماة فن وعلم ، فن الأداء وعلم التجويد والتوصيل ، لذلك كله أبت مؤسسة زايد الشحي للمحاماة والإستشارات القانونية وخدمات الكاتب العدل الخاص ومنذ نشأتها إلا أن تستجمع الخصائص التي تؤهلها للإضطلاع بدورها المنوط بها ، من إستخدام فريق عمل موهوب ومؤهل من المحامين المحليين والدوليين والمستشارين والباحثين القانونيين ، متعدد المواهب والثقافات ، متنوع الخبرات في مختلف فروع القانون ، يمتاز بروح التعاون والحرص على تبادل المعلومات لخلق نوع من التكامل ، يحرص دوماً على الصقل العلمي وتطوير الذات لمواكبة التطورات بإستمرار ، يعرف جيداً حقيقة دوره في خدمة العدالة ، فذاع صيتها في دولة الإمارات العربية المتحدة كمؤسسة قانونية رائدة طورت عبر سنوات من الممارسة طريقة مناسبة ومنهجية لحل وإدارة المسائل والمعضلات القانونية الخاصة بعملائها وتقديم الإستشارات الناجزة لهم ، مع الحرص على إتباع المعايير الأخلاقية في القيام بواجباتها نحو المجتمع والعملاء ومهنة المحاماة والزملاء رفقاء الدرب ، فأصبحت قادرة وبجدارة على تولي ومباشرة مختلف أنواع الدعاوى القضائية أمام جميع المحاكم على إختلاف درجاتها بما في ذلك محاكم التمييز ، وتحقيق نتائج مرضية فيها .